- mohammed alakkad
- 12:56 ص
- قسم التراث
- لاتوجد تعليقات
.. أثواب فلسطينية وأدوات منزلية ..
نظرا إلى أن الإنسان يتكيف وبيئته في كل مناحي حياته المختلفة كان اللباس كذلك فشكل اللباس الفلسطيني وهيئته نابعة في أصلها من البيئة المحيطة لتأتي متناسقة ومتوافقة مع الجو العام.
ولا يختلف في فلسطين لباس المدينة عن القرية كثيرا إذ أن تقارب المساحة بينهما وصغر الدولة وتداخل الثقافات والاختلاط بين العائلات في الأرياف والمدن كل هذا كان عاملا أساسيا في قلة الاختلاف بين الزيين الحضري والريفي ولربما البدوي في أحيان كثيرة.
ويحتوي المتحف علي عدة نماذج من الأثواب النسائية الفلسطينية التي تعود إلي ما قبل عام 1948 وتمثل القرى والمدن الفلسطينية المحتلة إضافة إلي عدة أدوات كانت تستخدمها المرأة في الشؤون والإعمال المنزلية الرحى والصومعة والمرجونة والكانون وفرن الطابون وأواني نحاسية وفخارية ونموذج خزانة كان يطلق عليها في القديم لفظ " البورية " تعود إلي ما قبل 130 سنة ويزين الجانب التراثي هودج كان يوضع علي ظهر الجمل وتحمل فيه العروس إلي بيت عريسها .
نظرا إلى أن الإنسان يتكيف وبيئته في كل مناحي حياته المختلفة كان اللباس كذلك فشكل اللباس الفلسطيني وهيئته نابعة في أصلها من البيئة المحيطة لتأتي متناسقة ومتوافقة مع الجو العام.
ولا يختلف في فلسطين لباس المدينة عن القرية كثيرا إذ أن تقارب المساحة بينهما وصغر الدولة وتداخل الثقافات والاختلاط بين العائلات في الأرياف والمدن كل هذا كان عاملا أساسيا في قلة الاختلاف بين الزيين الحضري والريفي ولربما البدوي في أحيان كثيرة.
ويحتوي المتحف علي عدة نماذج من الأثواب النسائية الفلسطينية التي تعود إلي ما قبل عام 1948 وتمثل القرى والمدن الفلسطينية المحتلة إضافة إلي عدة أدوات كانت تستخدمها المرأة في الشؤون والإعمال المنزلية الرحى والصومعة والمرجونة والكانون وفرن الطابون وأواني نحاسية وفخارية ونموذج خزانة كان يطلق عليها في القديم لفظ " البورية " تعود إلي ما قبل 130 سنة ويزين الجانب التراثي هودج كان يوضع علي ظهر الجمل وتحمل فيه العروس إلي بيت عريسها .
ليست هناك تعليقات :
إرسال تعليق